مقالات

معركة الحديدة استراحة مقاتل أم ضغوط دولية

 
بقلم /علاء عبدالله
 
كلما نفرح ونسر بتقدم الجيش الوطني في جبهة الساحل الغربي ومايقوم به الابطال
الاشاوس من انتصارات وتقدم ملموس نحو مديريات الحديدة وتحرير الاخرى تلوالاخرى لسحق الانقلابيين وهزيمتهم
الاوتاتي بعدها الاخبار المخيبة للامال والتي لاتجدي مع الطرف الانقلابي وهي الحوار والمساعي الدولية وكم من مساعي اممية وكم من جهود دبلوماسية وقعت معهم خلال ثلاث سنوات مضت
لكن يضل الانقلابيين هم الطرف المتغطرس الذي لايريد الخير للبلاد والعباد.
الامر كمايبدو ضغوطات دولية تمارس على الشرعية والتحالف يقال حمايتا للمدنيين من ويلات الحروب
ولكن هذا التأخير يعطي الانقلابيين فرصة للملمة جراحهم وإعادة ترتيب اوراقهم
الان وقدبات الجيش الوطني على بعد كيلومترات من مدينة الحديدة لامجال للتفاوض
مع ناقضي العهود
والمعهود عليهم بالغدر
ابتداء من اتفاقية السلم والشراكة الى هذااليوم وهم يخادعون المجتمع الدولي
وهذا إن دل فإنما يدل على ان الانقلابيين استفادو كثيرا من حليفتهم إيران في مجال السياسة والكيد والخداع
ولذى نحث المجتمع الدولي
ودول التحالف والشرعية لعدم الرضوخ لمطالب الانقلابين الزائفة في اي حلول سلمية
فهم يتفننون في نقض العهود
والمواثيق

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى