لم يتغير عباس
عباس الديلمي
حمود عباد
طارق الشامي
أحمد الكبسي
و و و و و و و و و و و و و و…… حينما تستغربون أن هؤلاء تحولوا مع الإمامة وأصبحوا حوثة ، أستغرب والله من استغرابكم هذا
هؤلاء لم يكونوا مع الجمهورية وما كانوا ولن يكونوا حتى يلج الجمل في سم الخياط…….. فعلاما الإستغراب؟
هؤلاء كانوا خلايا نائمة أقتضت المرحلة ظهورها وخروجها للعلن
ولازال هناك خلايا نائمة كثيرة وتقوم بأدوار تتطلبها المرحلة
بل بعبارة أدق وأصدق هؤلاء كانوا عين قومهم وأذن تنظيمهم ،
هؤلاء كانوا هم الطابور الخامس داخلنا .
هكذا هو التنظيم الإمامي لايضع كل بيضه في سلة واحدة
بل يقوم بتوزيع بيضه في أكثر من مكان وفي عدة أطباق حفاظا عليه من الكسر
بعض البيض حتى الآن لازال ملفوف في ثياب الشرعية وبعضه في أطباق السُنة
والبعض الآخر مُجَفِيَة عليه الأحزاب
وبيض كثير موزع في السلك الأمني والعسكري والدبلوماسي
والعجيب أن كل واحد منا محافظ على البيض الذي عنده حتى لايكتسر فإذا حان وقت فقاسه وخروج فراخه ذهب هذا البيض إلى مزرعة الحركة الإمامية وفقس بين يدي عبدالملك
الناس مستغربه عباس الديلمي ، مش معقول!
صاحب علي عبدالله صالح!
الشاعر السبتمبري ، المتغزل في الجمهورية!
قلب! تحول! غير! بدل!
لا ماقلب أبداً ، إحنا اللي عقولنا مقلوبة ولا سبرت تُوتَزِن
أما عباس وإخوان عباس فهو مقلوب من أول يوم
بس كان مذهبه ( صليت لك تقرب)
قال الشامي الأول، سنعيد الإمامة إما
بثوب النبي أو بأثواب ماركس .
#محمد_شبيبة
آخر صورة سِلفي للقنديل الفضل ابن عباس مع الزنبيل ابن عفاش ، في حوش منزله قبل مقتله رحمه الله