هام

اليدومي يهنئ رئيس حزب الرشاد بذكرى التأسيس

الرشاد برس ــــ متابـــــــــــــــــــعات

قدم رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، الأستاذ محمد عبدالله اليدومي، التهاني لقيادة وأعضاء حزب الرشاد اليمني، بمناسبة ذكرى التأسيس.
وفي رسالة تهنئة بعث بها إلى رئيس الهيئة العليا لحزب الرشاد، الدكتور محمد موسى العامري، تقدم اليدومي، باسمه شخصياً ونيابة عن قيادات وأعضاء التجمع اليمني للإصلاح، بخالص التهاني والتبريكات، بمناسبة الذكرى الثانية عشر لتأسيس حزب الرشاد الذي كان إضافة مهمة ونوعية للحياة السياسية اليمنية.
وأشاد اليدومي بدور حزب الرشاد في الحياة السياسية، وكذا في المعركة الوطنية جنباً إلى جنب مع القوى الوطنية، في مواجهة مخلفات المشروع الإمامي الكهنوتي العنصري، حيث سجل مواقفاً تاريخيه، وقدم التضحيات، وبذل جهوداً كبيرة في الحفاظ على الهوية.
وعبر رئيس الهيئة العليا للإصلاح عن ارتياحه للعلاقات المتميزة مع حزب الرشاد، ومستوى التواصل والتنسيق، معرباً عن أمله في تنمية هذه العلاقة وترسيخها لما يخدم العملية السياسية وعودتها إلى اليمن تبعاً لعودة الدولة والإرادة الشعبية، ولما يخدم المصلحة العليا لليمن والشعب اليمني.
وأكد على أهمية تعاون الحزبين ومعهما كل القوى الوطنية، في سبيل ترسيخ القيم الإسلامية الوسطية والثوابت الوطنية وتعزيز الهوية اليمنية ومواجهة الفكر السلالي الكهنوتي، والانتصار للثورة اليمنية 26 سبتمبر و14 أكتوبر.
وتمنى اليدومي لحزب الرشاد النماء والازدهار وأن يواصل دوره الوطني، ولقيادة الحزب موفور الصحة.
نص التهنئة:
الأخ الدكتور/ محمد موسى العامري

رئيس الهيئة العليا لحزب الرشاد اليمني المحترم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، وبعد

يطيب لي باسمي شخصياً ونيابة عن قيادات وأعضاء التجمع اليمني للإصلاح، أن نتقدم إليكم بخالص التهاني والتبريكات، بمناسبة الذكرى الثانية عشر لتأسيس حزبكم الذي كان إضافة مهمة ونوعية للحياة السياسية اليمنية.
وعلاوة على دور حزب الرشاد في الحياة السياسية، فإن دور الحزب الوطني في المعركة الوطنية جنباً إلى جنب مع القوى الوطنية، في مواجهة مخلفات المشروع الإمامي الكهنوتي العنصري، قد سجل مواقفاً تاريخيه، لا سيما أن المعركة جاءت بعد أشهر من تأسيس الحزب، الذي مثل رافداً لليمن وجمهوريته ومكتسباته وثوابته، وقدم التضحيات، وبذل جهوداً كبيرة في الحفاظ على الهوية.
وفي هذه المناسبة نعبر عن ارتياحنا للعلاقات المتميزة بين حزبينا، ومستوى التواصل والتنسيق، ونأمل في تنمية هذه العلاقة وترسيخها لما يخدم العملية السياسية وعودتها إلى اليمن تبعاً لعودة الدولة والإرادة الشعبية، ولما يخدم المصلحة العليا لليمن والشعب اليمني، وأن نتعاون ومعنا كل القوى الوطنية، في سبيل ترسيخ القيم الإسلامية الوسطية والثوابت الوطنية وتعزيز الهوية اليمنية ومواجهة الفكر السلالي الكهنوتي، والانتصار للثورة اليمنية 26 سبتمبر و14 أكتوبر.
نجدد تهانينا لكم بذكرى التأسيس، متمنين لحزب الرشاد النماء والازدهار وأن يواصل دوره الوطني، ولقيادة الحزب موفور الصحة.
وتقبلوا خالص التحية والتقدير،،
أخوكم/ محمد عبدالله اليدومي
رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى