أم النكبات
محمدجباري
لاتخلوا دوله من تاريخ لنكبة اونكبات وقعت عليها وبالاخص عالمنا الاسلامي ربما تاريخه الحديث لايخلو من النكبات فمن نكبةفلسطين الي الي نكبة الجزائر وماقدمة من تضحيات وتضحيات …. الي نكبه العراق وحربه وحصار شعبه المظلوم الي نكبة الافغان من قبل الشرق والغرب الي مسلمي روسيا الي نكبة البوسنة والهرسك. الي بورما المسكينه الي البلقان الي كل بلد قال انه مسلم لم يخلو من نكبات طالته واوجعته لاكننا نجهل اونتجاهل ماحل بنا كامر قدري من الله تعالي لاسباب. منها بعدنا اولا عن منهج الوحي.الالهي وابتعدنا عن مبدأ الاعتصام. كامة واحدة قال عليه الصلاة والسلام. (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد اذا. اشتكي منه عضو تداعي له سائر الجسد بالحمي والسهر ) كل هذه النكبات للمسلمين اصبحت تاريخا وماساة في حياة الامة لاتنسي ثم نجهل ونتجاهل اكثر ان ماحصل لنا ويحصل وفي ارضنا الاسلامية من نكبات انما بسب ماوقع لنا من نكبة كبري عظيمة لاتوزن ولاتقدر بغيرها من النكبات الكبري وهي وبوقوعها وصلنا وامتناالي هذه النكبات والمهالك العظيمة ولازالت تتوالي علي المسلمين تباعا ايه السادة انها ام النكبات هذه سقوط الخلافة الاسلامية اواسقاطها بعد تامرعظيم من الداخل والخارج ومن الدعوات الضالة والمنحرفة من المستعمرين واذنابهم ومن اليهود ومكرهم والعلمانيين ومن الدعوات الضيقة باسم العرب والترك والكرد.وباقي العصبيات الضيقة اسقطت الخلافة عام 1924 م فبكاها المسلمون بالم وحزن ضجت عليك مآذن ومنابر وبكت عليك ممالك ونواح الهند ومصر حزينة تبكي عليك بمدمع سحَّاح والشام تسأل والعراق وفارس أمحا من الأرض الخلافة ماح فاصبحنا واصبحت امتنا كقطيع شارد لا راعي له تنهشه الذئاب في كل الطرقات. حتي تعي الامة و تعودالي ادراجها وتاخذا مكانها. اللائق بين الامم ان لم تعد امتناالي طريق الاعتصام كامة واحدة سنظل كقطيع من الغنم وبلا راعي .لامنهج له ولايحمل ادني مشروع حضاري وسنظل الغثائيين. لاوزن لنا.ولامكانه بين الامم وتتقاذفنا المصالح علي مهب الريح وستظل سيوفنا حادة ومسلطة علي رقابنا وملطخة بدماء بعضنا البعض سنظل وليمة وقطعة سانحة علي موائد المستعمرين. تتداعي امم الارض علينا وسنظل فيدا ثمينا. تدفع الجزية لكل المجرمين اضعاف مادفعوا لنا فهل وعينا وعرفنا. الداء والدواء وهل عرفناما اصابنا ومانكبتنا الحقيقة التي اوردتنا المهالك………