الناطق باسم جبة كتاف: يشرح المعركة التي دارت بينهم وبين الحوثيين
الرشاد- خاص
قال أبو اسحاق الشبامي “أن معركة دارت بين قبائل حلف النصرة في منطقة كتاف شرق مدينة صعدة وبين الحوثيين ليلة أمس، وأن العديد من الحوثيين قتلوا أثناء المعركة، واستحكمت القبائل على المناطق التي كانت جماعة الحوثي مسيطرة عليها”.
وفي بيان نسب لأبي إسحاق الناطق الرسمي باسم حلف النصرة نشره موقع “شبكة العلوم السلفية قال” أن الحرب بدأت منذ يوم ليلة أمس واستمرت إلى صباح اليوم ثم إلى المغرب، وسقط العشرات من الحوثيين”.
وفيما لي نص البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
في الليلة الماضية وقعت جماعة الحوثي في شباك أهل السنة في هجوم للحوثيين على أبناء حلف النصرة، فتورطوا في ذلك ومكّنوا من أنفسهم لهم ، فحصلت لهم شر قتلة، ومُزقوا كل ممزق، واستمرت المواجهات إلى صباح هذا اليوم، ثم إلى المغرب، فتم طردهم من بعض المواقع وبعض قتلاهم الآن في هذه المواقع التي أخذها أبطال أبناء حلف النصرة، وقد غنموا بعض الأسلحة من جيف الحوثة..
وهكذا يفعل أسياد الرافضة، يزجون بأتباعهم زجًا إلى شباك أهل النصرة ولا يبالون بالقتل الذريع الذي يحصل لهم، ويكررون ذلك وإن لم يحصل لهم أي منجز، وهذه هي أمنية أهل النصرة والمظلومين في دمّاج أن يسوق الله الحوثي إلى الموت سوقًا، فإما أنهم محششون أو أنهم مسحورون، بالإضافة إلى الإجرام الذي اقترفوه مع المظلومين في دمّاج..
ونهاية الحوثي إن شاء الله قريبة فاصبروا يا أهل النصرة واصبروا يا أهل دمّاج، فنبشركم إخوانكم في تقدم وانتصار ، والحوثي في هزيمة واختناق، حتى اختلطت الأمور على الحوثي وما عرف كيف يخرج الآن من هذه المآزق التي تورط فيها، فحال الحوثي الآن يعلن الفشل في الميدان السياسي والحربي والفكري، ولا يمكن لأهل اليمن أن يقبلوا هذا الفكر الحوثي الإرهابي الدموي العدواني عجل الله بزواله.
كتبه الناطق الرسمي باسم حلف النصرة في كتاف
أبو إسحاق الشبامي
ليلة الأحد 7-محرم-1435هـ
الموافق 10-11-2013م.
تنبيه استشهد فيما نحسبه الناطق الرسمي لجيهة كتاف أبو اسحاق الشبامي الحضرمي …رحمه الله وهو من الابطال الدعاة الى الله وطلاب العلم المستفيدين في وادي حضرموت وله جهود دعوية مثمرة وطيبة في الوادي وهو من المجاهدين الاوائل الذين ذهبوا الى كتاف بعد اعلان الجهاد وكان قد خرج من دماج قبل الحرب والحصار الى صنعاء فما ان وصل صنعاء الا وقد سمع بالحصار واهله تركهم في دماج واليوم موجودون في دماج
إن من معالم الصراع بين الحق والباطل “انتصار الحق على الباطل في نهاية الصراع” .. فبعد أن يتراوح المؤمنون في هذا الصراع بين النصر والهزيمة ، ويطول البلاء على المؤمنين، ويشتد الكرب. يتمخّض عن هذا كله انتصاراً واضحاً ، وساحقاً للحق وأهله ، على الباطل بكل أشكاله وألوانه .
فينصر الله الضعفاء من المؤمنين ، ويمكّن لهم في الأرض ، ويعز الله جنده، ويثبّت أولياءه ، ويدخل الناس في دين الله أفواجاً ، وتدين الأرض بأهلها لله الواحد القهار بالعقيدة السليمة الصحيحة.
ويُعلي الله كلمته ، ويرفع رايته ، ويهزم أعداءه ,من داخل الامة او من خارجها حتى لا يضن البعض ان اليهود هم اعداء الامة فقط فالعدو الداخلي اشد خطرا” من غيرة، ويجعل الدائرة عليهم ، والهزائم تلاحقهم في كل مكان .. وفي أثناء ذلك .. يسقط الطغاة ،-المتجبرون المتكبرون في الأرض – ويكثر بعد ذلك أتباع هذا الدين ، وتنتشر الفضيلة ، وتحارب الرذيلة ، ويعمّ الخير،
ياناس هل هذا حول
فى جيشنا اويهوده
للقصف شهرين عندنا
والانتشار فى موديه
صادق على عبده هبل
من قايد الجيش نذبله
كالقات لامافيه امل
ياتخثله او تتفله
ماهكذا ياناس خبل
والصمت ماهو ريجله
يايصدقو والا ارتحل
باقى البواقى التافله
ذى مامع ابوها عمل
الا عمر بداقله
ودى عمر سافر عمر
فتوى عمر هوالمشكله
يالعن ابو تلك الصور
طالت حبال المهزله
صار الحوار فى البكر هل
تنكح قبيل المرحله
المؤتمر والمشترك
والحركشه المتحكوله
واللى ذبحنا يالشعار
دين المجوس بيدل له
الموت لل واللعن لل
الموت لى والفيد له
ذقنا لظى أل الدجل
يالعن ابوها مرجله
8/11/213خلق الله للثغور رجالا 00ورجالا لاثغر ورديه
واصطفى من مؤمنيه رجالا 00صدقو الوعديأنفون الدنيه
5112013